تريد أن تبقى حية. (مجرد كلمات)

الثلاثاء، 1 أغسطس 2017

pontla on flickr


بقلم: بسام حكار
تابعوني على تـويـتـر

إغتسلت في الصباح الباكر بقطر الندى، وهي الآن تنتظر، 8 دقائق فقط ويصل شعاع اليوم من الشمس، تتزاوج معه ويلدان الألوان ليزدان بها الربيع، نسمات الهواء حتى ولو كانت تغار من شعاع الشمس هي اليوم هادئة لتزيد من بهجة الزهرة، قبل أن تصل إليها يد إنسان وهذا شيء دائما تضعه في الحسبان الجميلة، فصديقتها بالأمس داستها الأقدام، وجمع من جيرانها قطف ليكون باقة تهدى لمريض في المستشفى.


دعوها على أغصانها، فمريضكم لاتشفيه باقة الأزهار.

بقلم: بسام حكار 
تابع حسابه على تويتر

0 التعليقات: