كانت مع إبنتها تركبان الحافلة، وكان معهم الأب ،الأم تحمل في يدها كيس بلاستيكي تستنشق منه الكحول، بجانبهم تقف إمرأة تحمل كلبها الصغير، الطفلة بكل براءة تحاول لمس الكلب الصغير، تنهرها صاحبته وتخاطب أمها: لاتلمس كلبي هل أنا ألمس طفلك، تعود العائلة إلى مجاري بوخارست العاصمة الرومانية تحت الأرض، يتقاسمون هذا الملجأ مع أمثالهم من المهمشين في المجتمع، أطفال يتامى ومشردين من كل الأعمار، نسيت أن أذكر كذالك الفئران.
في محاولة بائسة للهروب من الألم، يتبادلون بينهم حقن أنواع مختلفة من المخدرات، ينتهي تأثير السم سريعا ليتبعه شعور بالإحباط ورغبة في ترك الحياة، لهذا السبب تجد أجساد بعضهم ممزقة بشفرات الحلاقة.
كتبت ما قرأتموه بعد أن شاهدت التقرير الصحفي على موقع قنوات التلفزيون البلجيكية والراديو rtbf.be.tv، هذا يحدث في بلد من الاتحاد الاوروبي، بهذه الجملة بدأت الصحفية التقرير، تفاصيل أخرى ذكرتها لم ترد في هذا التقرير ومصدرها مواقع أخرى.
في محاولة بائسة للهروب من الألم، يتبادلون بينهم حقن أنواع مختلفة من المخدرات، ينتهي تأثير السم سريعا ليتبعه شعور بالإحباط ورغبة في ترك الحياة، لهذا السبب تجد أجساد بعضهم ممزقة بشفرات الحلاقة.
كتبت ما قرأتموه بعد أن شاهدت التقرير الصحفي على موقع قنوات التلفزيون البلجيكية والراديو rtbf.be.tv، هذا يحدث في بلد من الاتحاد الاوروبي، بهذه الجملة بدأت الصحفية التقرير، تفاصيل أخرى ذكرتها لم ترد في هذا التقرير ومصدرها مواقع أخرى.
0 التعليقات:
إرسال تعليق