مشروع أمازون "برايم آر" Prime AIR يبدو صعب جدا وأثار الكثير من التهكم أنا عن نفسي عندما شاهدت الفيديو الترويجي لهذا المشروع أدركت أنه هناك الكثير من العوائق لتطبيقه، طائرات بدون طيار Drones من أجل توزيع بضائع الزبائن إلى غاية باب البيت في أسرع وقت ممكن، هذا مبالغ فيه بعض الشيء، خاصتا إذا وعدت الشركة بتطبيقه خلال سنوات قليلة.
مثلا شخص في امريكا يدخل موقع امازون فتعجبه بضاعة ما معروضة على الموقع يتم إجراءات الشراء عبر الانترنت ثم ينتظر نصف ساعة فقط لتصله بضاعته إلى غاية باب بيته تحملها طائرة صغيرة بدون طيار، نحن هنا نتكلم عن عدد مهم من الزبائن الذين يتسوقون عبر هذا الموقع يا ترى كم من طائرة بدون طيار ستنطلق في الاجواء من أجل إيصال البضائع بدون شك عدد كبير منها يملأ الاجواء وهو محمّل بالطرود بعضها يصل إلى هدفه و أخرى تفشل في مهمتها بسبب الظروف الجوية أو الأعطاب التقنية هذا بالطبع إذا نجحت الشركة في تخطي كل العواقب وأطلقت المشروع بالتأكيد ستكون خسائر الشركة كبيرة جدا وهي تخسر طائراتها عالية التقنية و تعوّض الزبائن عن حاجياتهم التي لم تصل إلى البيت، بضائع لم تصل إلى أصحابها وطائرات ذهبت ولم تعد.
من جهة أخرى أعتقد أن هذه الآلات المنقضّة على المنازل ستتسبب في الكثير من الحوادث ضد الاشخاص الذين سيجرّون الشركة إلى المحاكم لطلب التعويضات بالملايين، فى آخر المطاف سيعلن عن توقيف هذه الخدمة.
ماذا عن الأشخاص القاتنين في العمارات كيف ستصلهم بضاعتهم؟، عبر الشرفة مثلا؟، هذا مشكل آخر مطروح
إقتصار الخدمة على عدد محدود جدا من الزبائن ربما سينجح المشروع بعد إطلاقه.
شاهدوا فكرة أمازون عبر هذا الفيديو وإذا كان هناك تعليق فلا تبخلوا به.
مثلا شخص في امريكا يدخل موقع امازون فتعجبه بضاعة ما معروضة على الموقع يتم إجراءات الشراء عبر الانترنت ثم ينتظر نصف ساعة فقط لتصله بضاعته إلى غاية باب بيته تحملها طائرة صغيرة بدون طيار، نحن هنا نتكلم عن عدد مهم من الزبائن الذين يتسوقون عبر هذا الموقع يا ترى كم من طائرة بدون طيار ستنطلق في الاجواء من أجل إيصال البضائع بدون شك عدد كبير منها يملأ الاجواء وهو محمّل بالطرود بعضها يصل إلى هدفه و أخرى تفشل في مهمتها بسبب الظروف الجوية أو الأعطاب التقنية هذا بالطبع إذا نجحت الشركة في تخطي كل العواقب وأطلقت المشروع بالتأكيد ستكون خسائر الشركة كبيرة جدا وهي تخسر طائراتها عالية التقنية و تعوّض الزبائن عن حاجياتهم التي لم تصل إلى البيت، بضائع لم تصل إلى أصحابها وطائرات ذهبت ولم تعد.
من جهة أخرى أعتقد أن هذه الآلات المنقضّة على المنازل ستتسبب في الكثير من الحوادث ضد الاشخاص الذين سيجرّون الشركة إلى المحاكم لطلب التعويضات بالملايين، فى آخر المطاف سيعلن عن توقيف هذه الخدمة.
ماذا عن الأشخاص القاتنين في العمارات كيف ستصلهم بضاعتهم؟، عبر الشرفة مثلا؟، هذا مشكل آخر مطروح
إقتصار الخدمة على عدد محدود جدا من الزبائن ربما سينجح المشروع بعد إطلاقه.
شاهدوا فكرة أمازون عبر هذا الفيديو وإذا كان هناك تعليق فلا تبخلوا به.
0 التعليقات:
إرسال تعليق