كان مشروعنا أن نصنع سيارة من خشب، بدأنا نفكر في كل شيء العجلات والمقود ونظام المكابح، وحتى طلاء الهيكل، هو كان حلم مشترك مع زميل دراسة لم يتجاوز مثلي سن الحادية عشر كنا ندرس معا في نفس المدرسة الإبتدائية.
تكرر الحلم بعد أعوام مع زميل آخر، لكن هذه المرة السيارة تبدو وكأنها هربت للمخرج من إحدى مشاهد افلام الخيال العلمي، زميلي الجديد في المدرسة الثانوية خياله كالحصان البري وما أقترحه لسيارتنا الخرافية يتجاوز أعواد الحطب بكثير، حتى أحلامنا تواكب العصر في جموحها عن المألوف.
لم أصنع الخشبية فمابالك بالثانية، كله كان كلام في كلام.
تكرر الحلم بعد أعوام مع زميل آخر، لكن هذه المرة السيارة تبدو وكأنها هربت للمخرج من إحدى مشاهد افلام الخيال العلمي، زميلي الجديد في المدرسة الثانوية خياله كالحصان البري وما أقترحه لسيارتنا الخرافية يتجاوز أعواد الحطب بكثير، حتى أحلامنا تواكب العصر في جموحها عن المألوف.
لم أصنع الخشبية فمابالك بالثانية، كله كان كلام في كلام.
0 التعليقات:
إرسال تعليق