نظام يسمح بتحديد الأخبار الزائفة على الانترنت مباشرتا و في القوت الحقيقي، واضعا حد لانتشارها عبر الشبكات الاجتماعية ااتي أصبحت الملاذ لهؤلاء المحبين لنشر الكذب، هذا هو مشروع pheme الذي تعمل عليه خمسة جامعات أوروبية بالتعاون مع أربعة شركات وبتمويل من الاتحاد الاوروبي،
الإشاعات والأخبار الزائفة تنتشر في المواقع الاجتماعية إنتشار رهيب، وحتى ولو كانت فكرة الخبر ساذجة فإنها ستجد الأنامل التي تعيد نشرها عبر الفيس بوك ، تويتر أو أي موقع إجتماعي آخر،
ليس الاتحاد الاوروبي وبعض جامعاته هم فقط المطالبون بإيجاد الحلول بل المجتمع الدولي كله مطالب بالسعي لايجاد حلول للخطر الذي تشكله مواقع التواصل الاجتماعي من حيث إستغلالها كوسيلة لنشر المعلومات الزائفة التي ممكن أن تتسبب في كوارث كان من الممكن تفاديها مسبقا،
هل يمكن إستغلال كاشف الكذب هذا الذي ستخضع له مواقع التواصل الاجتماعي لأمور أخرى، الله أعلم دائما يجب أن نكون حذرين نحوى نواياهم، هناك من يعارض هذا المشروع ويعتبره سيكون شكل جديد من أشكال الرقابة ووضع القيود على الانترنت لم تفكر فيه حتى جمهورية الصين لكن الاتحاد الاوروبي مول مشروعه.
"إحذر هذه المعلومة زائفة" هل هذا ما سيظهر على شاشة مستخدم الانترنت إذا نجح هذا المشروع ؟، إذا كان هذا ما سيكون عليه الحال فأنا أمام نظام يملي علي ما يجب أن أصدقه وما يجب أن لا أهتم لأمره ، نحن في حاجة لكاشف كذب آخر ليكشف لنا عن مدى صدق هذا النظام إذا نجحوا في إطلاقه، هذا سبب آخر يجعلنا أكثر قناعة بأن يكون العمل على مشروع مثل هذا مشترك دوليا وليس من طرف واحد.
إختاروا لمشروعهم إسم pheme وهو إسم لواحدة من آلهة اليونان الخرافية، إسم لكذبة كبيرة من أجل محاربة الكذب .
لتعرف أكثر عن المشروع إليك عنوان صفحتهم على الانترنت ، إذا كان لأحدكم مداخلة فأنا أشجعه على ذالك فالمناقشة تثري الموضوع.
الإشاعات والأخبار الزائفة تنتشر في المواقع الاجتماعية إنتشار رهيب، وحتى ولو كانت فكرة الخبر ساذجة فإنها ستجد الأنامل التي تعيد نشرها عبر الفيس بوك ، تويتر أو أي موقع إجتماعي آخر،
ليس الاتحاد الاوروبي وبعض جامعاته هم فقط المطالبون بإيجاد الحلول بل المجتمع الدولي كله مطالب بالسعي لايجاد حلول للخطر الذي تشكله مواقع التواصل الاجتماعي من حيث إستغلالها كوسيلة لنشر المعلومات الزائفة التي ممكن أن تتسبب في كوارث كان من الممكن تفاديها مسبقا،
هل يمكن إستغلال كاشف الكذب هذا الذي ستخضع له مواقع التواصل الاجتماعي لأمور أخرى، الله أعلم دائما يجب أن نكون حذرين نحوى نواياهم، هناك من يعارض هذا المشروع ويعتبره سيكون شكل جديد من أشكال الرقابة ووضع القيود على الانترنت لم تفكر فيه حتى جمهورية الصين لكن الاتحاد الاوروبي مول مشروعه.
"إحذر هذه المعلومة زائفة" هل هذا ما سيظهر على شاشة مستخدم الانترنت إذا نجح هذا المشروع ؟، إذا كان هذا ما سيكون عليه الحال فأنا أمام نظام يملي علي ما يجب أن أصدقه وما يجب أن لا أهتم لأمره ، نحن في حاجة لكاشف كذب آخر ليكشف لنا عن مدى صدق هذا النظام إذا نجحوا في إطلاقه، هذا سبب آخر يجعلنا أكثر قناعة بأن يكون العمل على مشروع مثل هذا مشترك دوليا وليس من طرف واحد.
إختاروا لمشروعهم إسم pheme وهو إسم لواحدة من آلهة اليونان الخرافية، إسم لكذبة كبيرة من أجل محاربة الكذب .
لتعرف أكثر عن المشروع إليك عنوان صفحتهم على الانترنت ، إذا كان لأحدكم مداخلة فأنا أشجعه على ذالك فالمناقشة تثري الموضوع.
0 التعليقات:
إرسال تعليق