مواقع بلغة أجنبية يدفعك تصميمها الجميل وكم المعلومات المتواجدة بها إلى تمني فهم اللغة التي يخاطبك بها عبر الشبكة، الكثيرين ممن يبحثون عن توسيع ثقافتهم وتعلم الكثير عبر الانترنت مثل البرمجة يدفعهم هذ الحب إلى تعلم لغات اجنبية مثل الانجليزية أو الفرنسية، صحيح ان المواقع الاخبارية الكبرى و وكالات الانباء الاجنبية توفر النسخة العربية من موقعها على الشبكة العنكبويتة لكن إذا أردت الإغتراف أكثر من شهد الانترنت فلبد لك من تعلم لغة من يسيطر على أكبر حجم من محتوى الانترنت، ففي بدايتها كانت الشبكة مائة بالمائة إنجليزية بحكم أن نشأتها الأولى كانت في الولايات المتحدة الامريكية، الان اللغة الصينية والإسبانية تزاحم اللغة الإنجليزية.
الترجمة في رأيي هي أحد الحلول التي من الممكن أن تزيد من حجم المحتوى العربي على الانترنت، الغرب إستفاد من علوم العرب بترجمة المخطوطات العربية التي وصل إليها، نحن الان نستطيع الاستفادة من ما يقدمه الغرب من بحوث ودراسات تنشر بأعداد كبيرة جدا كل يوم على الانترنت لايقرأها إلا من يفقه لغة ناشرها حبّذا لو ترجم نصها إلى العربية وشارك فهمها من لايعرف إلا العربية.
شيء آخر هو في الحقيقة مهم جدا لدرجة تدعوني إلى الإحساس بالخطأ وأنا أصفه بالآخر فأنا بوصفه هكذا أكون قد فرطت في قدره، إنه تصميم القالب الذي ياتي فيه المحتوى، الحلة التي تلبسها الحروف على الانترنت، هناك موقع إخباري عربي لقناة ذائع صيتها عربيا وعالميا تصميم هذا الموقع لم يأتي على قدر المحتوى الغني الذي يقدمه، تصميم جاف أستخدمت فيه ألوان باهتة، أزور الموقع بعض الأحيان لأصطاد بعض الجديد مما نشر عليه ثم أهرول بالهروب بحثا عن مكان آخر على الشبكة، كنت قد قررت ان أراسل إدارة الموقع لإبداء رأيي المتواضع حول هذا الامر لكنني لم افعل، ربما هم أرادوا من خلال هذا التصميم أن يظهر موقعهم بشكل رسمي وجدّي بأكبر قدر ممكن، لكن هذا المبدأ جعل موقعهم من حيث التصميم جاف وغير مريح للبقاء فيه أكثر، بمقارنة هذا الموقع بموقع آخر عربي حتى هو إخباري ترجع ملكيته لقناة عربية هي الاخرى معروفة عربيا، فبرغم أنني أعارض الكثير مما ينشر عليه لكن الحق يقال التصميم وطريقة تقديم المحتوى أجدها ناجحة كثيرا.
الترجمة في رأيي هي أحد الحلول التي من الممكن أن تزيد من حجم المحتوى العربي على الانترنت، الغرب إستفاد من علوم العرب بترجمة المخطوطات العربية التي وصل إليها، نحن الان نستطيع الاستفادة من ما يقدمه الغرب من بحوث ودراسات تنشر بأعداد كبيرة جدا كل يوم على الانترنت لايقرأها إلا من يفقه لغة ناشرها حبّذا لو ترجم نصها إلى العربية وشارك فهمها من لايعرف إلا العربية.
شيء آخر هو في الحقيقة مهم جدا لدرجة تدعوني إلى الإحساس بالخطأ وأنا أصفه بالآخر فأنا بوصفه هكذا أكون قد فرطت في قدره، إنه تصميم القالب الذي ياتي فيه المحتوى، الحلة التي تلبسها الحروف على الانترنت، هناك موقع إخباري عربي لقناة ذائع صيتها عربيا وعالميا تصميم هذا الموقع لم يأتي على قدر المحتوى الغني الذي يقدمه، تصميم جاف أستخدمت فيه ألوان باهتة، أزور الموقع بعض الأحيان لأصطاد بعض الجديد مما نشر عليه ثم أهرول بالهروب بحثا عن مكان آخر على الشبكة، كنت قد قررت ان أراسل إدارة الموقع لإبداء رأيي المتواضع حول هذا الامر لكنني لم افعل، ربما هم أرادوا من خلال هذا التصميم أن يظهر موقعهم بشكل رسمي وجدّي بأكبر قدر ممكن، لكن هذا المبدأ جعل موقعهم من حيث التصميم جاف وغير مريح للبقاء فيه أكثر، بمقارنة هذا الموقع بموقع آخر عربي حتى هو إخباري ترجع ملكيته لقناة عربية هي الاخرى معروفة عربيا، فبرغم أنني أعارض الكثير مما ينشر عليه لكن الحق يقال التصميم وطريقة تقديم المحتوى أجدها ناجحة كثيرا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق