هل تصدق كل ما تقرأه في الجرائد؟. أنا لا أفعل.
إذا كانت هذه الصحف مرغمة على ملأ صفحاتها البيضاء يوميا فالأجدر بها أن تتحرى الصدق والدقة فيما تنشره وتتحلى كذالك ببعض المسؤولية، مهنة الصحافة ليست سهلة وأن تجد كل يوم ما تكتب عنه متحريا في ذالك الصدق فهذا كذالك أمر صعب جدا.
صاحب الجريدة يريدها أن تستمر في السوق وأن يباع يوميا أكبر عدد منها، والذي يكتب في الجريدة يريد ان يحافض على وظيفته، القاريء لا تحلو له قهوة الصباح إلا وصفحات الجريدة بين يديه، من يدفع ثمن كل هذا ؟ بكل تأكيد هم أبطال الحادثة، أو مادة الخبر، هؤلاء هم من يعلم وحدهم حقيقة الخبر بكل تفاصيله.
شيء مقيت أن نسيء إلى سمعةالآخرين ونتهمهم في أعراضهم لمجرد الحصول على الشهرة والمال ، للأسف هذا ما تمارسه بعض الصحف، تخيل معي أن تكون مهنتك هذه مع إحترامي بالطبع إلى كل الصحافيين الشرفاء .
نعم لإيصال الحقيقة للناس وفضح كل ما يمكنه أن يشكل خطر على صحة المجتمع لكن لا لتشويه الحقائق والمتاجرة في سمعة الآخرين.
كلامي هذا يدرك حقيقته أكثر أولائك الذين كانوا ضحية عنوان من عناوين الصحف في يوم من الأيام، أترككم بسلام وإلى اللقاء مع تدوينة آخرى.
مدونة الحياة في 27/08/2011
إذا كانت هذه الصحف مرغمة على ملأ صفحاتها البيضاء يوميا فالأجدر بها أن تتحرى الصدق والدقة فيما تنشره وتتحلى كذالك ببعض المسؤولية، مهنة الصحافة ليست سهلة وأن تجد كل يوم ما تكتب عنه متحريا في ذالك الصدق فهذا كذالك أمر صعب جدا.
صاحب الجريدة يريدها أن تستمر في السوق وأن يباع يوميا أكبر عدد منها، والذي يكتب في الجريدة يريد ان يحافض على وظيفته، القاريء لا تحلو له قهوة الصباح إلا وصفحات الجريدة بين يديه، من يدفع ثمن كل هذا ؟ بكل تأكيد هم أبطال الحادثة، أو مادة الخبر، هؤلاء هم من يعلم وحدهم حقيقة الخبر بكل تفاصيله.
شيء مقيت أن نسيء إلى سمعةالآخرين ونتهمهم في أعراضهم لمجرد الحصول على الشهرة والمال ، للأسف هذا ما تمارسه بعض الصحف، تخيل معي أن تكون مهنتك هذه مع إحترامي بالطبع إلى كل الصحافيين الشرفاء .
نعم لإيصال الحقيقة للناس وفضح كل ما يمكنه أن يشكل خطر على صحة المجتمع لكن لا لتشويه الحقائق والمتاجرة في سمعة الآخرين.
كلامي هذا يدرك حقيقته أكثر أولائك الذين كانوا ضحية عنوان من عناوين الصحف في يوم من الأيام، أترككم بسلام وإلى اللقاء مع تدوينة آخرى.
مدونة الحياة في 27/08/2011
0 التعليقات:
إرسال تعليق